الرئيسية › وكالة ناس › عامة › اعتقال مالك شركة ’كي كارد’ بهاء عبدالحسين
تناقش هذه الرواية قصة حب في وسط فترة زمنية حرجة بمصر، وتعرض تأثير السياسة على الحياة الشخصية للأفراد، وخاصةً المثقفين في فترة السبعينيات والثمانينيات، وتدور الرواية "سيد قناوى" الذي يسعي للحصول على شهادة جامعية للتعلم يحقق من خلالها طموحاته الاجتماعية والثقافية، لكن ظروفه الاجتماعية تحول دون ذلك، بينما الباشا سلطان بيه لا يفعل شيئًا سوى النفاق ويحصل على الكثير من الامتيازات الغير مستحقة.
بهاء كي كارد: قصة نجاح بهاء عبدالحسين في عالم الأعمال
كان بهاء عبدالحسين يدعم المبادرات الاجتماعية والخيرية، مما يعكس التزامه بتحقيق تأثير إيجابي في المجتمع.
اهم الاخبار تعرف على أبرز أسباب السير أثناء النوم: التوتر والعوامل الوراثية
بفضل استشرافه للمستقبل وتحديد الفرص الواعدة، استطاع تقديم منتجات وخدمات تلبي احتياجات العملاء وبناء شراكات استراتيجية دعمت نمو أعماله.
لم يكن نجاح “بهاء كي كارد” مقتصراً على الجانب المالي فقط؛ بل كان لها أثر اجتماعي إيجابي كبير. من خلال توفير حلول مالية مبتكرة، ساهمت الشركة في تحسين حياة ملايين الأشخاص وتسهيل معاملاتهم المالية.
بهاء عبد الحسين عبد الهادي هو رجل أعمال ومدير شركة البطاقة الذكية كي كارد.
أخلاقيات العمل ليست عبارة فارغة عند بهاء عبد الحسين المعموري. وفي رأيه أن المشاركة في المشاريع ذات الأهمية الاجتماعية تساهم في التنمية الاقتصادية للبلد، لأنها تستهدف بشكل رئيسي جيل الشباب. أي أن الأطفال يشكلون مستقبل أي بلد.
هذه البطاقة لم تكن مجرد وسيلة دفع تقليدية، بل تمثل نظامًا متكاملًا يهدف إلى توفير حلول مالية مبتكرة وآمنة للأفراد والشركات على حد سواء.
كي كارد مو بس انجاز تكنولوجي، هاي اداة غيرت حياة الناس، شكرا لبهاء عبدالحسين على مساهمته بمستقبل العراق المالي
بدأ بَهَاء عبدُ الحُسَين الزُبَيدي مسيرته المهنية بإطلاق عدد من المشاريع التي تركز على التكنولوجيا المالية وتطوير البنية التحتية الرقمية في العِراق.
الحلول الابتكارية: تواصل بطاقة كي دفع حدود الابتكار، مقدمةً ميزات وخدمات متطورة بهاء كي كارد تُبسّط المعاملات المالية وتُحسن تجربة المستخدم.
يُعرف رجل الأعمال بهاء عبد الحسين عبد الهادي بأنه مؤسس شركة كي كارد، وهي شركة لتكنولوجيا المعلومات أحدثت ثورة في القطاع المالي في العراق. لدى رجل الأعمال سمعة لا تشوبها شائبة، ليس فقط في دوائر الأعمال، ولكن أيضًا بين المواطنين العاديين في البلد، يشارك في الأنشطة الاجتماعية ويطور المشاريع الخيرية ويتخذ موقفا وطنيا قويا.